زوجي يحب ريحة المنطقة

 زوجي يحب يشم، زوجي يشم حقي، زوجي يشم وردتي، زوجي يعشق حقي، زوجي يشم رائحتي، زوجي يحب يشم ريحتي، زوجي يحب ريحة المنطقة، زوجي يشم ملابس الداخلية. ​


بصراحة أشعر بخجل شديد من الحديث حول الموضوع، لكني محرجة فعلا من تصرفات زوجي معي، وأنا لازلت عروسا، أبلغ من العمر 22 عاما تزوجت قبل عدة أشهر، ومنذ أول ليلة طلب مني زوجي أن أفتح قدمي ثم وضع وجهه هناك وبدأ يشم المنطقة، لم أفهم حقيقة السبب، لأن الأمر غريب وعجيب بالنسبة لي، مع أني قرأت كثيرا عن ليلة الدخلة، وثقفت نفسي جيدا لكني لم أقرأ عن هذا !!!!

لم أقرأ عن رجل يقضي وقته في شم المنطقة الحساسة لزوجته، قبل أن يقوم بأي شيء آخر، لا أنكر أنه يمتعني حقيقة بكل الطرق فهو يداعبني كثيرا، ولا يكتفي بالشم فقط وإنما يلعق المنطقة ويداعبني بشفتيه ولسانه، لكن المشكلة ليست هنا، إن المشكلة في أنه يقضي وقتا طويلا هناك، وكأن كل متعتي هي بين فخذي فقط، ماذا عن قبلات الفم ومداعبة الثديين، وشحمة الأذنين وبقية أعضائي!

كنت أحلم بجماع كامل، كنت أحلم بمداعبات وأحضان وقبلات، لكن زوجي ينسى كل جسدي، ولا يفعل أي شيء آخر إلا هناك، من النادر جدا أن يقبلني قبل الجماع، أو يقبل صدري أو أي مكان من جسدي، فهو مباشرة يذهب إلى هناك، حتى أني لا أرى وجهه أبدا، فوجهه طوال العلاقة الجنسية هناك.
  • زوجي يشم حقي
  • زوجي يحب ريحة المنطقة

قرأت الكثير عن هذه المداعبات لكن زوجي لا يعرف عنها أي شيء، كل ما يعرفه هو البقاء يشم المنطقة، أشعر أني أعيش علاقة جنسية من طرف واحد، وكأني لازلت عزباء وأمارس العادة السرية، لأني ببساطة أعيش هذا الشعور، الفرق الوحيد الآن هنا أن زوجي هو من يداعبني بدلا من مداعبة نفسي بنفسي، وهذا الأمر يثير قهري.

لا يقوم زوجي بعملية الإيلاج إلا في المراحل المتقدمة من إثارته، وبالتالي فهو لا يطيل هذه العملية، يعني يمكن أن يستمر في شم منطقة العانة وما تحتها لمدة نصف ساعة، يشم ويداعب ويلعق وغير ذلك، نصف ساعة إلى ساعة، بدون أن يشعر بالملل، أكون أنا قد حصلت على عدة إنتعاضات متتالية (وصلت إلى ذروتي عدة مرات ) بسبب تلك الحركات التي يقوم بها هناك، لكن حينما يكون هو مستعدا للإيلاج، فإنه لا يقضي أكثر من دقيقة إلى دقيقتين ليقذف، وينتهي كل شيء 😭 !!!

  • زوجي يشم وردتي
  • زوجي يحب ريحتي​​

لا أفهم ما الذي يعجبه هناك ويجعله مدمن على هذه الرائحة، فهو لا يكتفي بذلك، هناك أمر غريب عجيب محرج أيضا يقوم به أحيانا بلا سابق أنذار، لا أعرف كيف أشرحه لأنه لا يوصف حقيقة، فزوجي يمكن أن يوقفني في أي مكان وأي زمان ويطلب مني أن أسمح له بأن يشمها، أو يدخل يده هناك لتعلق رائحة منطقتي في يده، ثم يشم يده!!!

هذا الأمر يحرجني جدا، فقد أكون متعرقة في تلك اللحظات بسبب الأعمال المنزلية، أو عائدة من مشوار وقرفانة من نفسي ومن شدة الحر، لكنه يستوقفني بمجرد رؤيتي ويطلب مني أن لا أعترض، ثم يبدأ في تجريدي من ملابسي الداخلية فقط ليشم المكان، أو يطلب مني أن أخلع الكلسون وأعطيه إياه ليشمه، فعل هذا أكثر من مرة في السيارة، قد ينتهي الأمر بالجماع، وقد لا ينتهي حسب الظروف، لكن الأمر بات مقلقا حقيقة بالنسبة لي لأني بدأت أشعر أن في الأمر علة ما....

لماذا يحب الرجل شم رائحة المرأة

هل زوجي شخص مريض نفسيا!!! أم هو طبيعي؟ هل كل الرجال يفعلون ما يفعله زوجي؟! رجاءا أريد أن أعرف إن كان زوجي شخصا طبيعيا؟

من جهة أخرى نحن نمارس الجماع بمعدل يومي، مرة واحدة يوميا، وأحيانا مرتين، في ما عدا أيام الدورة الشهرية، حينما أخبرت إحدى صديقاتي بذلك قالت هذا طبيعي ولا يعد إدمانا، لكني لست متأكدة، هو أيضا يشم المنطقة بشكل دائم، لكنه لا يمكن أن يبدأ الجماع إلا بشم المنطقة،

طلبت منه قبل شهرين بأن نجلس ونتحدث عن الأمر، وأخبرته بأن شم ومداعبة المناطق الحساسة ليست الطريقة الوحيدة للإثارة الجنسية، وأن المرأة لديها مناطق أخرى تحتاج منه إلى إهتمام، أخبرته عن الحلمات وقبلة الفم، فأبدى لي اسفه وقال بأنه مخطأ، وأنه سيتذكر فعل ذلك في المرات القادمة، وفعلا بدأ زوجي يهتم بالمناطق الأخرى من جسدي قبل البدء بالجماع، أصبح يداعب هنا وهناك ويقبل ويحتضن،

لكني أشعر بأنه لا يفعل ذلك من قلبه، كما لو كان يؤدي واجبا روتينيا ملزما به، ويداعب تلك المناطق بسرعة أو بدون إحساس حقيقي، ثم سرعان ما أجده انتقل بسرعة إلى المنطقة الحساسة وبدأ عملية الشم التي تمتعه بشكل غريب، حتى أني أشك في أنه يشم شيئا يجعله ينتشي فعلا، فحينما يشم المنطقة يصبح في حالة من التخدير، والمتعة بطريقة لا أعرف كيف أصفها.

إحدى صديقاتي قالت لي أني محظوظة لأن زوجي يحب شم المنطقة، لكني لا أشعر بهذا الحظ، لاني أحب أن يداعب زوجي حلمات صدري أكثر، وأن يفعل ذلك بإستمتاع لكي أشعر أنا أيضا بالمتعة، لكنه لا يفعل ويحرمني من حقي في أن أستمتع كما يستمتع،

أحتد النقاش ذات مرة بيني وبينه حول موضوع المداعبات، فقال لي:"" أنت لا تعرفين قيمة ما أفعله، نساء كثر يحلمن برجل يلعق لهن هناك، وأنت تطلبين مني أن أتوقف وأهتم بحلماتك، مع أني لا أجد فيها ما يثيرني!!!"" شعرت بأنه رجل أناني، فهو ببساطة لا يشعر بالإثارة للحلمات، فيركز على ما يثيره هو فقط فقط،

تعبت من النقاش معه، ومن محاولة أقناعه، حاولت معه كل شيء، لا أفهم سر حبه لرائحة المنطقة الحساسة من جهة، كما لا أعرف السبب في أن يكره مداعبة أماكن أخرى من جسدي، أنا متعبة جدا، ووصلت آخري، وأصبحت أكثر الجماع معه، وأتعمد الذهاب إلى بيت أهلي عدة أيام لكي أتخلص منه، لأني بدأت أكرهه هو شخصيا.
 

تعليقات

  1. عزيزتي، أشعر بمدى الإحباط والتعب الذي تمرين به، ومن المهم أن تعرفي أن مشاعرك وتحدياتك مع زوجك هي أمور يجب أن تؤخذينها بجدية، دعيني أقدم لك بعض التفسيرات الممكنة لحالة زوجك وأقترح بعض الخطوات التي يمكن أن تساعدك في التعامل مع هذا الوضع. تفسير سلوك زوجك:

    التفضيلات الجنسية:

    بعض الأشخاص لديهم تفضيلات جنسية خاصة تجعلهم ينجذبون إلى روائح معينة أو مداعبات محددة. شم المنطقة الحساسة قد يكون جزءًا من هذه التفضيلات الخاصة بزوجك.

    الفيرومونات:
    الفيرومونات هي مواد كيميائية تفرزها الأجسام ويمكن أن تكون لها دور في الجاذبية الجنسية. من الممكن أن تكون الفيرومونات التي تفرزينها تجذب زوجك بشكل قوي.

    التجارب السابقة:
    قد يكون لدى زوجك تجارب سابقة جعلته يربط بين الروائح الجنسية والإثارة الشديدة، وهذا يمكن أن يؤثر على تفضيلاته الحالية.

    هل زوجك طبيعي؟

    من المهم أن نفهم أن التفضيلات الجنسية تختلف من شخص لآخر، ولا يعني ذلك أن زوجك مريض نفسيًا بالضرورة. ومع ذلك، يجب أن تكون العلاقة الجنسية مرضية لكلا الطرفين، وأن يكون هناك توازن واحترام لرغبات واحتياجات كل شريك.

    خطوات للتعامل مع الوضع:

    1. التواصل المفتوح والصريح:
    مواصلة الحوار مع زوجك حول مشاعرك ورغباتك. كوني صريحة معه بشأن حاجتك للشعور بالاهتمام في مناطق أخرى من جسدك. حاولي أن تشرحي له أن التنوع في المداعبات مهم لكما.

    2. الاستشارة الزوجية:
    قد يكون من المفيد اللجوء إلى مستشار زوجي أو معالج جنسي متخصص. هؤلاء المحترفون يمكنهم تقديم استراتيجيات تساعدكما على التفاهم والتوصل إلى حلول ترضي الطرفين.

    3. التثقيف الجنسي:
    قراءة الكتب أو حضور ورش عمل حول الجنس يمكن أن يكون مفيدًا لكليكما. يمكن لهذه المواد أن تقدم لكما طرقًا جديدة للتواصل والاستمتاع الجنسي.

    4. تحديد الحدود:
    من الضروري وضع حدود واضحة لما يريحك وما لا يريحك. لا تخجلي من التحدث عن الأشياء التي تسبب لك الإزعاج أو الألم.

    5. استكشاف تفضيلات جديدة:
    جربي اقتراح أنشطة جديدة أو مداعبات مختلفة يمكن أن تكون ممتعة لكليكما. قد يساعد هذا في جذب انتباهه إلى مناطق أخرى من جسدك.

    6. تعزيز الحميمية العاطفية:
    ركزي على تعزيز الحميمية العاطفية بينكما من خلال الأنشطة المشتركة غير الجنسية. هذا يمكن أن يساعد في بناء علاقة أعمق ويزيد من التفاهم المتبادل.

    تذكري أن العلاقة الجنسية يجب أن تكون متوازنة ومرضية للطرفين، من حقك أن تشعري بالراحة والمتعة، ولا يجب أن تتجاهلي مشاعرك ورغباتك، بالتواصل المفتوح، واللجوء إلى الدعم المهني إذا لزم الأمر، يمكنكما العمل على تحسين تجربتكما الجنسية والعاطفية معًا، إذا استمرت المشاكل ولم يكن هناك تحسن، فقد تحتاجين إلى إعادة تقييم العلاقة بشكل أعمق لضمان سلامتك وراحتك النفسية.

    ردحذف
  2. عزيزتي السائلة،

    يمكنني هنا أن أقدم لك بعض المعلومات فقط، لكني سأترك تقديم الحلول لزميلاتي الاستشاريات المتخصصات،

    هناك عدة أسباب وراء تفضيل بعض الرجال شم المنطقة الحساسة للمرأة، وهذه الأسباب قد تكون نفسية، بيولوجية، أو مرتبطة بتجارب شخصية معينة. دعيني أوضح لك بعض العوامل المحتملة:

    1. الجاذبية البيولوجية:
    الفيرومونات: الفيرومونات هي مواد كيميائية تفرزها الأجسام ويمكن أن تلعب دورًا في الجاذبية الجنسية. الروائح الطبيعية للمنطقة الحساسة قد تحتوي على فيرومونات تجذب بعض الرجال بشكل غير واعٍ.


    2. التجارب الشخصية والتفضيلات:
    الذاكرة الحسية: الروائح يمكن أن ترتبط بتجارب سابقة ممتعة أو محببة. إذا كانت لدى الرجل تجارب إيجابية سابقة مرتبطة بشم المنطقة الحساسة، فقد يعزز ذلك من انجذابه لتلك الروائح.

    التفضيلات الشخصية: مثلما يفضل بعض الأشخاص روائح معينة مثل العطور أو الأطعمة، قد يكون لبعض الرجال تفضيل شخصي لرائحة المنطقة الحساسة للمرأة.

    3. العوامل النفسية:
    الإثارة والإشباع الجنسي: بعض الرجال يجدون أن شم المنطقة الحساسة يزيد من إثارتهم الجنسية ويساهم في تعزيز تجربة الجماع. الروائح يمكن أن تكون جزءاً من التحفيز الحسي الذي يزيد من المتعة الجنسية.

    القرب الحميمي: شم المنطقة الحساسة يمكن أن يعزز الشعور بالقرب الحميمي والتواصل العاطفي بين الشريكين. قد يشعر الرجل بارتباط أقوى وأكثر حميمية من خلال هذه التجربة.

    4. الثقافة والبرمجة الاجتماعية:
    التأثيرات الثقافية والإعلامية: في بعض الأحيان، تتأثر التفضيلات الجنسية بالمحتوى الإعلامي أو الثقافي الذي يشجع أو يمجد بعض السلوكيات الجنسية.

    التجارب المكتسبة: بعض الرجال قد يكونون تعلموا من خلال التجارب الجنسية السابقة أو النقاشات مع الأصدقاء أن هذا السلوك يمكن أن يكون جزءاً من المداعبة المثيرة.

    5. التحفيز الحسي المتكامل:
    التكامل الحسي: الرغبة الجنسية تعتمد على مجموعة من الأحاسيس، بما في ذلك اللمس، الرؤية، السمع، والشم. شم الروائح قد يساهم في خلق تجربة جنسية متكاملة ومثيرة.

    التفضيلات الجنسية يمكن أن تكون معقدة ومتشابكة، ومتعددة العوامل. تذكري أن التواصل المفتوح والصريح مع الشريك حول التفضيلات والرغبات الجنسية يمكن أن يساعد في تعزيز العلاقة الحميمية وفهم كل منكما لاحتياجات الآخر. المهم هو أن تكون كل التجارب الجنسية مريحة وموافقة لكلا الطرفين.

    ردحذف
  3. عزيزتي، من الطبيعي أن تشعري بالتحدي في التعامل مع تفضيلات زوجك الجنسية، ولكن هناك طرق مبتكرة يمكن أن تساعدك في التكيف مع هذه التفضيلات وفي الوقت نفسه تعزز من استمتاعك الشخصي، دعينا نتناول بعض الأفكار التي يمكن أن تساعدك في التكيف مع عادات زوجك والاستمتاع بأسلوبه.

    1. التواصل المستمر والمفتوح:
    استمري في التحدث مع زوجك: كوني صريحة حول ما تحبين وما لا تحبين. هذا الحوار المستمر يمكن أن يساعدكما على فهم احتياجات بعضكما البعض بشكل أفضل.

    2. دمج التفضيلات الشخصية:
    دمج المداعبات المختلفة: إذا كان زوجك يحب شم المنطقة الحساسة، حاولي دمج هذه المداعبة مع ما تحبينه. مثلاً، اطلبي منه أن يبدأ بمداعبة مناطق أخرى قبل الانتقال إلى المنطقة التي يفضلها.

    3. تنويع الأنشطة الجنسية:
    تجربة أوضاع جنسية جديدة: حاولي اقتراح أوضاع جنسية تتيح لكما التواصل البصري والجسدي بشكل أفضل. هذا يمكن أن يعزز من الحميمية ويجعله يهتم بمناطق أخرى من جسدك.

    استخدام الألعاب الجنسية: يمكن للألعاب الجنسية أن تضيف تنوعًا وتجديدًا للتجربة الجنسية، مما يمكن أن يساعد في استمتاعك وزيادة الإثارة لكليكما.

    4. الإثارة البصرية:
    الملابس الداخلية المثيرة: ارتداء الملابس الداخلية المثيرة يمكن أن يجذب انتباه زوجك إلى مناطق أخرى من جسدك.
    الإضاءة والأجواء: خلق جو رومانسي باستخدام الإضاءة الخافتة والشموع يمكن أن يعزز من الحميمية ويجعل التجربة أكثر إثارة.

    5. المزج بين الروائح:
    استخدام العطور أو الزيوت العطرية: جربي استخدام العطور أو الزيوت العطرية في مناطق مختلفة من جسدك لجذب انتباهه. يمكنك أيضًا تجربة العطور التي تحتوي على الفيرومونات لجذب اهتمامه بشكل أكبر.

    6. تقديم الإثارة بشكل مختلف:
    المساج الحسي: ابدئي بجلسة مساج حسي باستخدام زيوت التدليك المعطرة. هذا يمكن أن يساهم في استرخائك وزيادة التقارب بينكما قبل البدء في الجماع.

    اللعب بالمداعبات: جربي تقنيات جديدة في المداعبات، مثل استخدام الريش أو الثلج، لجعل التجربة أكثر إثارة وتجديدًا.

    7. الاهتمام بالنفس والاستعداد:
    الاستعداد الجيد: التأكد من النظافة الشخصية واستخدام منتجات العناية بالبشرة الخاصة بالمناطق الحساسة يمكن أن يزيد من ثقتك بنفسك ويجعلك تشعرين براحة أكبر أثناء الجماع.

    8. التفاعل الإيجابي:
    التفاعل الإيجابي: حاولي إظهار استمتاعك وتفاعلك الإيجابي أثناء المداعبات التي يفضلها. إذا شعر أنك تستمتعين، قد يكون أكثر استعدادًا لتجربة أشياء جديدة تفضلينها أنت أيضًا.

    9. تعليم المداعبات المشتركة:
    التعلم معًا: يمكن أن تقترحي على زوجك قراءة كتب أو مشاهدة محتوى تعليمي حول المداعبات الجنسية وكيفية تلبية احتياجات الشريك بشكل أفضل. هذا يمكن أن يكون تجربة تعليمية ممتعة لكليكما.

    10. الاستراحة عند الحاجة:
    طلب الاستراحة: إذا شعرت بالتعب أو الألم، لا تترددي في طلب الاستراحة. من المهم أن يكون الجماع تجربة ممتعة ومريحة لكليكما.

    من المهم أن تكوني مرتاحة ومستمتعة بالتجربة الجنسية. جربي دمج تفضيلات زوجك مع ما تفضلينه أنت بطريقة تضمن لكما الاستمتاع المتبادل. التفاهم والتواصل المفتوح هما المفتاح لجعل حياتكما الجنسية مرضية وممتعة لكليكما. وإذا شعرتِ بأي وقت بأن الأمور تحتاج إلى المزيد من التوجيه، لا تترددي في اللجوء إلى مستشار زوجي أو جنسي متخصص.

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

زوجي وديدي! كيف افطم زوجي ؟

زوجي اعطاني قضيب صناعي ويبيني أركبه!!

أجلس على حق زوجي كل مرة

خطيبي يسدحني ويجي فوقي

زوجي يجمع بيني وبين ضرتي

زوجي يقول تخيلي رجل ثاني معنا في الغرفة!!

زوجي يقول انتي حقت فراش!