أتخيل زوجتي مع شخص
أتخيل زوجتي مع شخص، تخيل الزوج زوجته مع غيره، أحب أن تخونني زوجتي، زوجي يطلب مني تخيل رجل آخر
أتخيل زوجتي مع شخص ثاني غيري، هذا الخيال أكثر شيء ممكن إنه يثيرني جنسيا وما أعرف السبب، لكني اكتشفت هذا الشيء بالصدفة، كنت جالس أفكر وأتخيل أشياء جنسية، وفجأة تخيلت زوجي مع رجال ثاني غيري، وتخيلت إيش ممكن تسوي زوجتي معاه، وإيش هو ممكن يسوي معها، وحسيت بإثارة ومشاعر غريبة أول مرة أحس مثلها
دخلت على النت في جروب شباب عشان أسأل عن اللي حسيته وطبعا كنت أكتب باسم مستعار، وكان رد الرجال علي قاسي جدا، منهم اللي قال عني ديوث ومنهم اللي قال إني سالب وغيره وغيرة من ذا الكلام،
لكن بعد كم يوم لقيت واحد من الجروب يراسلني، وطبعا أنا للحين ما اعرف من يكون ولا هو يعرف من أكون، لكن قدرت أعرف من لهجته إنه من منطقتنا، وهو كمان درى وعرف من لهجتي إني من ذي المنطقة، جلس ذا الرجال يعتذر لي من الكلام القاسي اللي قالوه الشباب في الجروب، وقال إنهم مدعين ويحبون يستشرفون وإن بعضهم يسوى أكثر من كذا ... فسألته وش يقصد بكلامه، قال إن واحد منهم وهو اللي سبني وقذفني وقال عني ديوث، قال هذا بالذات يأجر زوجته للشباب بالسر، ... !!!
في البداية ما صدقت كلامه، لكنه عرض علي محادثات بينه وبين ذا الرجال على الخاص، المهم كل ذا الكلام ما كان يهمني، أنا كنت أريد أعرف بس إيش مشكلتي، وكيف ممكن إن هالنوع من الخيالات تسبب لي متعة بدال ما تسبب عندي حالة غضب واشمئزاز...
لكن هذا الرجال قال لي إن مشاعر عادية وطبيعية، وإن كل إنسان وتفضيلاته، وإن نحن ما نتحكم في رغباتنا وتفضيلاتنا لأنها هي تفرض نفسها علينا، وصار يسألني عن نوعية الخيالات وإيش اللي أتخيله بالضبط، وقال إنه هو يفهم في علم النفس ويقرأ كثير عن الجنس النفسي ومن ذا الكلام، وبصراحة كنت متردد أتكلم معه لاني ما أعرف من يكون، لكن بعد فترة بديت أفضفض معه وأحكي له كيف إني أتخيل زوجتي مع غيري وكيف أحس وقتها.
صار هالرجال يوصف لي إن فيه علاقات ثلاثية، أو حتى جماعية، وإني أقدر أسوي جروب جنسي، مكون مني أنا وزوجتي ورجال ثاني وزوجته، أنا استغربت الفكرة بالأول، وما صدقت إن فيه رجال ممكن يقبل على نفسه ذا الشيء، لأني صحيح حسيت بإثارة من الخيال اللي تخيلت فيه زوجتي مع رجال غيري، لكن ما كنت مستعد أعيش ذا الخيال، لأنه ما أقبل وأرفض ذا الشيء بكامل وعيي،
يعني كان عندي حدود وحاجز كبير بين الخيال والواقع، لكن ذا الرجال قعد يشرح لي إن هذا الخيال ما جاء من فراغ، وإني أكيد في داخلي أنا شخص أحب الجماعي أو أحب أعيش الجنس بذي الطريقة مع زوجتي، وإني ما فيه داعي أكبت مشاعري، وإن المشاعر المكبوتة مضرة ومن ذا الكلام، اللي أنا ما كنت مقتنع فيه صراحة، وصرت أشك إن ذا الرجال يسعى لشي وكان عندي أحساس بأنه وده يقول إنه يريد يجرب الجماعي معي أنا وزوجتي وزوجته.
لكني بمجرد ما حسيت بأطماعه ونواياه، قطعت علاقتي به تماما، وسويت له بلوك، وطلعت من الجروب، واعتقدت إني بكذا تخلصت منه نهائيا، لكني تفاجأت إنه طلع لي مرة ثانية على الخاص وذي المرة جاب رقمي واسمي الحقيقي، وهذا الشيء خلاني في حالة صدمة، وقلت له إني بشتكي عليه لأنه تطفل على خصوصياتي، لكنه قال لي ما فيه داعي للفضائح لأنه يحتفظ بكل محادثاتنا السابقة وبشكل خاص إني كنت أتكلم عن خيالاتي عن زوجتي.
هنا أنا سألته إيش يبغى مني، قال إنه ما يريد يأذيني ولا يأذي زوجتي، هو بس يريد يحقق لي حلمي وخيالاتي، ويكون هو ذا الشخص اللي ينام مع زوجتي قدامي !!!! قلت له لو أنا قبلت زوجتي ما تقبل، وممكن تشتكي عليه وعلي، قال لي اقنعها، قلت له مستحيل تقتنع وغالبا ممكن تفضحني عند اهلي وأهلها، وأكيد بتصيبها صدمة عمرها.
لكن ذا الرجال ما يأس وصار يكلمني بشكل يومي، وبعدين قال عرفني على زوجتك، على أساس إني صديقك، وبعدين بالتدريج أنا أخليها تنجذب لي وتحبني وهي اللي تطلب مني ذا الشيء، وانت اجلس اتفرج علينا ومتع نفسك ...
كلامه مع الوقت أثر فيني، لدرجة إني صرت متحمس للفكرة أكثر منه، وما أدري ليش فجأة ما عدت أغار على زوجتي، بالعكس كنت أحس إنها تصير مثيرة أكثر إذا جلست مع صاحبي، طبعا هي في البداية استغربت كيف أقبل إن صاحبي يطلع معانا مشاوير، وكيف أخليه يجلس معنا ...
في البداية كانت تزعل مني وتقول ( إيش يسوي ذا الرجال بينا ) فقلت لها صاحبي ومثل أخي، وعنده مشكلة ومضطر يسكن معنا كم يوم، طبعا زوجتي رفضت مرة، لكني أقنعتها، وصارت تقول كيف يجلس معي في البيت وأنت تروح الشغل كل يوم الصباح وأنا أقعد معه لحالي في البيت ما يصير، فكنت أرد عليها وأقول لها ما تخافين منه أنا ضامنه الرجال ثقة، خلك على راحتك في البيت ولا تتوترين، وتعاملي معه عادي.
مرت الأيام وصارت زوجتي تتأقلم مع الوضع، وصارت مهتمة بصاحبي، ولاحظت عليها بعد صارت تهتم بنفسها أكثر في البيت، وتغيرت كثير، وطبعا هذا الموضوع عجبني كثير لأني أخيرا بحقق خيالاتي، مرت الأيام وعلاقة زوجتي بصاحبي تصير أقوى ... لكن في المقابل علاقتي بصاحبي صارت ضعيفة، وعلاقتي بزوجتي صارت ضعيفة،
وفي يوم من الأيام، رجعت البيت ما لقيت زوجتي، ولا صاحبي، وبعدها بكم ساعة زوجتي أرسلت لي رسالة على الجوال تطلب الطلاق، وتهددني إذا ما طلقتها بتنشر محادثاتي مع صاحبي وتفضحني،
اكتشفت إن صاحبي علمها بكل شيء، وقال لها إنه جاء لبيتي من باب الفضول لكنه بعد ما تقرب منها وتعرف عليها حبها، وفعلا أنا طلقت زوجتي وصاحبي تزوج منها، ...
محد يدري ليش طلقتها، الموضوع جلس سر بيني وبينها وبين صاحبي، بعد ما تزوجت منه انقطعت اخبارها عني تماما، وما صرت أعرف أي شيء عنهم، ودخلت في حالة اكتئاب وحزن شديدة وما عدت أعرف إيش أسوي في نفسي، وبعدها بسنتين لقيت زوجتي السابقة تتصل فيني وتطلب مني أقابلها،
رحت قابلتها فقالت لي إنها جاية تعرض علي ( الجماعي ) وإنها تعتذر على الموقف اللي صار سابقا بينا ... !!! استغربت من فعلها، وما فهمت إيش صار، وكيف بعد سنتين من طلاقنا تطلب مني ذا الشيء، وهي أساسا طلبت الطلاق عشان إنها اكتشفت أني كنت أحاول أدفعها لهذي الدرب، استغربت وما فهمت السبب، وطلبت منها توضح لي لكنها ما وضحت شيء، قالت إذا ودك اتصل، وعطتني رقمها، ...
لكن الجديد إني أنا ما عدت أفكر بنفس الطريقة، والشعور الغريب اللي كان عندي من قبل اختفى، والتجربة اللي مريت فيها خلتني أكره شيء إسمه جماعي، وصرت حتى أكره الخيالات القديمة، وأشمئز منها نهائيا، وإذا تذكرتها صرت استفرغ لأنه صار عندي ردة فعل عكسية، وبعدين من شهرين تعرفت على مرة مطلقة، وصار بينا ربط كلام وشبه خطوبة...
لكني الحقيقة بعدي أحب زوجتي السابقة، وأفكر في الإنتقام من زوجها الحالي، يعني أفكر أدخل حياتهم مثل ما دخل حياتي، وارجع زوجتي منه، ومرات أقول خلاص زوجتي ما عادت مثل اول تغيرت، الحين صار العكس هي تريد الجماعي وأنا أكرهه، ويمكن ما أقدر أتحمل اسلوب حياتها الجديد... محتار وما أعرف إيش أقول
لكن قبل لا تعطوني تعليقاتكم من فضلكم ما أريد تجريح وكلام يعور القلب، أنا غلطت ونلت جزائي، وتعذبت سنتين كاملين، فما فيه داعي تجلدوني بكلام جارح، أريد نصائح ... عطوني حلول ونصائح، هل أرجع واستعيد زوجتي، أم أنساها وأكمل طريقي مع وحده ثانية.
يمكنك أن تترك هنا
تعليقك على المشكلة كمجهول،
دون الكشف عن هويتك،
تعليقات
إرسال تعليق