أتخيل زوجتي تغازل الرجال وتمارس معهم بالجوال.

  أتخيل زوجتي تغازل الرجال وتمارس معهم بالجوال، وهذا الخيال مسيطر على تفكيري، وأفكر أطلب منها أو أمهد لها يمكن يعجبها الوضع وتوافق، لأني مهووس بذا الخيال ووحده اللي يشبعني!!!



كان عمري 17 سنة عندما بدأت لدي هذه العادة، حيث أن إمرأة انتقلت لتعيش في منطقتنا، وكانت مشهورة بأنها تبيع جسدها للرجال سرا، وسمعت من أصدقائي أنهم زاروها وأنها ممتعة، وأنها لاتطلب الكثير من المال، وقد تقدم جسدها مقابل بعض الخدمات، وبعد تردد قررت زيارتها لأني ككل من هم في سني أريد أن أجرب الجنس الحقيقي.

جمعت بعض المال من مصروفي فقد كنت لا أزال طالبا، وذهبت إليها، وهناك حصلت على أول علاقة طبيعية، أعجبني الأمر وصرت أجمع كل ما تيسر لي من مال وأذهب به لها، لكني أصبحت أريد أن أزورها كل أسبوع على الاقل، وكان من الصعب أن أجد ما يكفي من المال كل أسبوع، لذلك عرضت عليها أن أخدمها بأي شيء تطلبه مقابل أن تسمح لي بأن أعاشرها، لكنها رفضت وقالت لا تحتاج إلى أية خدمات فزبائنها كثير، وهي بحاجة للمال فقط في الوقت الحالي.

قلت لها أني أستطيع أن أعطيها نصف المبلغ كل أسبوع، فكرت قليلا ثم قالت لي، هل لديك مانع من أن تعاشرني أنت بشكل طبيعي، بينما أنا أعاشر شخصا آخر عبر الهاتف في نفس الوقت!!! قالت أن لديها زبائن يحبون الجنس الهاتفي، وهي تقدمه لهم وهم يدفعون لها مقدما، وأن معاشرتي لها بينما هي تعاشر غيري على الهاتف ستجعلني أكثر إثارة، رغم أني لم أفهم ما تقصده لكني وافقت، فالفضول في تلك السن هو الذي كان يحركني.

وفعلا، أتفقنا على الموعد، وكنت هناك حينما رن هاتفها، بينما هي تجلس على السرير عارية وتطلب مني أن أداعبها، وبدأت تتحدث مع ذلك الزبون بطريقة جنسية زادتني أثارة فعلا، وجعلتني في عالم آخر، حتى أنها جعلتني أسمع صوته حيث وضعته على وضعية (سبيكر ) بعد ذلك اصبحت أحب هذا الطقس الجنسي الغريب، ليس فقط لأنه يوفر علي سعر العلاقة وإنما ايضا لأنه يثيرني أكثر، ويجعلني أكتشف التخيلات الجنسية للآخرين. 

استمرت علاقتي بها على هذه الشاكلة ما يقارب العام، حتى اكتشف والدي الأمر وحرمني من المصروف نهائيا، وأعتقد أنه أحدث أمرا بخصوص المرأة لأني وجدتها قد انتقلت إلى مكان بعيد عن منطقتنا بات من الصعب أن أصل إليها، حتى أنها غيرت رقم هاتفها لاحقا.

وبمجرد أن بلغت العشرين من عمري زوجني أبي من ابنة عمي، المشكلة هي أنها ابنة عمي، وبالتالي فعلاقتي الجنسية بها يجب أن تبقى علاقة محترمة وروتنية، هادئة عادية، بعد عام من الزواج سافرت،  وفي رحلة السفر تلك التقيت بفتاة جميلة وجريئة أحببتها، وتزوجتها سرا، وأصبحت أسافر إليها في بلدها مرة كل شهرين، وأجلس ما يقارب الخمسة أيام واعود، 


أتخيل زوجتي تغازل الرجال
أتخيل زوجتي تتكلم مع الرجال


لاحظت أني في العلاقتين مع زوجتي الأولى والثانية، أتخيل طوال الوقت أن كلا منهن تتحدث عبر الهاتف مع شخص آخر، وتمارس معه الجماع الهاتفي بينما أنا أعاشرها، لذلك طلبت من زوجتي الثانية أن تتخيل ذلك، حتى أني أعطيتها الهاتف وطلبت منها أن تتخيل أنها تحدث شخصا آخر وتعاشره وتصف له ما عليه أن يفعله بها، بينما أنا أعاشرها، 

استغربت الفتاة في البداية لكنها فعلت ما طلبته منها، وشعرت أنا بلذة كبيرة في البداية، لكني مع الوقت مللت وصرت أريد أن أسمع صوت الرجل على الخط الآخر، وطبعا ليس هناك رجل، فزوجتي تتخيل فقط، 





قررت أن أطلب منها أن تحدث شخصا آخر بينما أنا أعاشرها، وأرى ماذا ستقول، أردت أن أمهد لها أو أن أسألها إن كانت ستوافق، لكني ما أن لمحت مجرد تلميح، حتى وجدتها قد استشاطت غضبا وبدأت تبكي وتصرخ، وتقول هل تعتقد لأني فقيرة ومسكينة سأقبل بما تطلبه مني، ثم خرجت من شقتها إلى بيت أهلها، وطلبت الطلاق، وبالفعل طلقتها، لأنها لم تقبل حتى التفاهم معي!!!

موقف زوجتي الثانية جعلني أكره نفسي، فأنا فعلا أحببتها، ولم أكن أعرف إلى أية درجة أحبها، إلا بعد أن طلبت مني الطلاق وأصرت عليه، المشكلة أني الآن في نظرها مجرد إنسان ساقط بلا كرامة، وأنا لا أعرف ماذا أفعل لأستعيد ثقتها بي مجددا.

حينما راجعت نفسي لاحظت أني تزوجت بها منذ البداية لأني أعتقد أنها قد توافق على أمر كهذا لأنها فقيرة ومعوزة، وطبعا من المستحيل أن أطلب من ابنة عمي مثل هذه الأشياء لأنها ابنة عمي، يعني ببساطة تعاملت مع زوجتي الثانية بنذالة، أعترف بذلك، لكني مهووس بتلك الطريقة في الجنس، ولازلت أحلم بها وأتخيلها، ولا أعرف كيف أتخلص من هذا الخيال الذي يفقدني اللذة الجنسية الطبيعية، 

منذ طلقت زوجتي الثانية وأنا كالمدمن الذي يعاني من آثار الإنسحاب، ليس شوقا إليها فقط، وإنما شوقا للخيال الذي كانت على الأقل تشبع به هوسي، حاولت أن أقصد بنات مقابل المال، لكنهن لا يرضين رغبتي لا أعرف كيف أشرح شهيتي الجنسية، فأنا لا أريد ممثلة تمثل علي دورا أنا أريد نفس الأحاسيس التي كنت أحسها مع تلك المرأة في مراهقتي، ولقد بحثت عنها طويلا ولم أستطع الوصول لها!!!

رجاءا لا أريد آراء وتقليل قيمة، وسب وإزدراء أريد نصيحة، وحل لحالتي فما أعانيه خارج إرادتي!!!




اقرئي أيضا ( رواية ألم ليلة الدخلة ) 

رواية رومانسية جريئة ساخنة رائعة..​


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، دون الكشف عن هويتك، 

أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا 

على الفيس بوك أو  على الإنستغرام، 


تابعونا على التواصل الإجتماعي 

    



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

زوجي وديدي! كيف افطم زوجي ؟

أجلس على حق زوجي كل مرة

زوجي اعطاني قضيب صناعي ويبيني أركبه!!

زوجي يقول تخيلي رجل ثاني معنا في الغرفة!!

خطيبي يسدحني ويجي فوقي

زوجي يجمع بيني وبين ضرتي

زوجي يقول انتي حقت فراش!