صوت جارتي بالليل

أسمع صوت جارتي بالليل، جارتي المثيرة، اسمع صوت جيراني، صوت الجيران، هل الرجل يشتهي من الصوت؟ سمعت صوت صريخ عند جارتي، 


 اسمع صوت جارتي بالليل، وهي تسوي الجنس بالجوال مع زوجها، لأن زوجها يغيب عنها أسبوعين ويجيها إسبوعين هذا نظام شغله، وفي الأسبوعين اللي يغيبهم عنها، يسون الجماع عن طريق الجوال، وتطلع من زوجته أصوات كلمات ومثيرة، ما أقدر أسيطر  على نفسي وأنا أسمعها....



أنا شاب كنت أبلغ من العمر 19 عاما حينما بدأت قصتي معها، لازلت طالبا في الكلية، أعيش مع أبي وأمي وشقيقاتي في شقة قديمة، وهي بيت العائلة الذي ورثه أبي عن أبيه وجده، بيت قديم لكنه واسع وفسيح، وفي حي راقي...

تزوج إبن جارنا الذي يعيش مع والدته في الشقة المجاورة لشقتنا، قبل عدة أشهر، من فتاة من حينا، فنحن تقريبا نعرف بعضنا البعض، ابناء حي واحد، عشنا وكبرنا فيه، ولعبنا ونحن صغار مع بعضنا البعض، اقرأ أيضا ( رواية ألم ليلة الدخلة ) رواية رومانسية جريئة رائعة..​

المهم أن أبي أقترح علي قبل عام أن أسكن في الغرفة اللصيقة ببيت الجيران، بدلا من شقيقتي التي كانت تسكن فيها، وقال لأنه اكتشف أن الصوت يسري في الليل، ولا يريد أن تسمع شقيقتي صوت جارنا وغير ذلك، ...

لم أفهم ما يقصده أبي، وسر خوفه إلا بعد أن سكنت أنا في هذه الغرفة، التي لا يفصلها عن شقة الجيران سوى جدار قديم مليء بالشقوق شبه متهالك، فعلى الرغم من أن البيت قوي البنية لأنه من البيوت الحجرية قوية الأساس، لكن الجدران الفاصلة بين الشقق بنيت فيما بعد من الإسمنت الرخيص...

المهم، أني حينما سكنت تلك الغرفة لم ألحظ أي شيء غريب في البداية، لكن مع الوقت بدأت أسمع صوت جارنا وهو يمارس الجنس عبر الهاتف مع خطيبته، كان صوته يصلني واضحا، وكأنه يجلس معي على نفس السرير، في الحقيقة كنت أضحك أحيانا من كلماته وأسلوبه، وأحيانا أخرى كنت أتأثر رغما عني وأمارس العادة السرية رغما عني بسبب دقة وصفه وأسلوبه.

بعد أن تزوج جاري وأحضر زوجته إلى بيته، اصبحت أسمع القليل جدا، فهم غالبا يمارسون الجماع هامسين ونادرا ما يتكلمون، حتى أني أحيانا أنام من شدة الملل، وأشتاق إلى تلك الأيام التي كان فيها جاري يمارس الجماع عبر الهاتف... 

حتى أني تعرفت إلى عدة فتيات لأجل أن أمارس معهن الجنس الهاتفي، لكن كان الأمر صعبا فغالبا ما ترفض الفتيات هذا الأمر أو يشعرن بالخوف والتردد، ... 

المهم  انتهت إجازة جارنا، واضطر للعودة للعمل، وعمله هو أسبوعين بإسبوعين، حيث يسافر للعمل اسبوعين، ثم يعود ليبقى في بيته مع زوجته اسبوعين وهكذا، ...

في فترة غيابه عن زوجته طبعا عاد جاري لممارسة الجماع عبر الهاتف!!! لكن هذه المرة لم أعد أسمعه هو بل أسمعها هي، وكانت هذه أشبه بالمفاجأة بالنسبة لي، حينما كنت في ذلك اليوم جالسا في غرفتي أذاكر دروسي وفجأة سمعت صوتها وهي تتحدث إلى زوجها بنبرة مثيرة، وتصف له ما ترتديه وما تفعله بنفسها ... 

جلست على سريري أسمع، وطبعا كنت أثناء ذلك أمارس العادة السرية متأثرا بصوتها، وأصبحت أحفظ الوقت الذي تمارس فيه الجماع الهاتفي مع زوجها، وأجلس في غرفتي مستعدا لأنضم لهما في العلاقة دون أن يعرفا هما أني طرف ثالث لكني الطرف المستمع فقط...

مضى ما يقارب الشهرين كنت طوال تلك الفترة أكون فكرة عن أطباع جارتي وتفضيلاتها في الجنس، طبعا دون قصد مني، لكن ما أن تستمع إلى  إمرأة تصف لزوجها ما تريده أن يفعله بها، أو ما تريد هي أن تفعله به، من الطبيعي أن تفهم ولو بعض الشيء شخصيتها وتفضيلاتها، ولا حظت أنها تشابهني في الكثير من الأشياء، وشعرت أن زوجها لا يعرف كيف يشبعها في الجنس الهاتفي، لأنها هي من تلقنه ما يجب أن يخبرها به، وكذلك على مايبدوا أنه ينهي شهوته بسرعة، بينما هي تحتاج إلى المزيد من الوقت وتبقى تشحذ منه أن يستمر في إثارتها بصوته، ... اقرأ أيضا ( رواية ألم ليلة الدخلة ) رواية رومانسية جريئة رائعة..​

في مرة من المرات، سمعتها تبكي بعد أن أنهت مكالمتها مع زوجها، واتصلت بإمرأة ربما صديقتها أو اختها، وسمعتها تقول لها: زوجي أناني، لا يهمه إن كنت قد شبعت أم لا، في كل مرة ينهي شهوته ويتركني اترجاه أن يواصل إثارتي فيتحدث معي ببرود، أقول له مثل أنك لازلت مثار، لكنه ممثل فاشل، فلا يستطيع أن يتحمس معي، ماذا أفعل بنفسي، لازلت لم أشبع، وهو تركني بشهوتي، وقال لي تصرفي؟ كيف أتصرف... لا أعرف ماذا ردت عليها صديقتها، لكني فهمت أن صديقتها تقترح عليها أن تجد لها صديقا يساعدها، لأني سمعت جارتي تقول لصديقتها: لا أستطيع أن أخون زوجي، مستحيل، ماذا لو اكتشف أمري ... 

المهم، شعرت لحظتها بأنها فرصة، يمكنني أن أكون أنا ذلك الشخص، وبدون تفكير ويدون تردد، أسرعت وألتقطت هاتفي، واتصلت بها، طبعا رقمها مخزن عندي منذ فترة طويلة لأننا أبناء منطقة واحدة، كلنا نعرف أرقام كلنا، غالبا ما تكون لأسباب طلب المساعدة من بعضنا البعض وغير ذلك، ... 

ردت هي  علي فورا، ولكن كانت مستغربة وتسألني عن سبب إتصالي؟، طبعا لم أكذب عليها، أخبرتها أني اسمعها كل ليلة، وأني سمعتها وهي تحدث صديقتها، وأني مستعد لمساعدتها وبأني سأستر عليها وكلام كثير .. بقيت هي تستمع لي مصدومة من ما أقول وغير مصدقة، ولكنها استوعبت بعد ذلك الواقع، لأني أخبرتها عن تفاصيل كثيرة حدثت بينها وبين زوجها في غرفة النوم، 

توقعت أن تغضب أو أن تهددني بأنها ستخبر أهلي أو زوجها، لكنها لاذت بالصمت، وطلبت مني أن أتركها تفكر!!! ثم أنهت المكالمة معي، بينما أنا كنت على أعصابي وأتوقع أن أجد زوجها أو أحد أشقائه يدخلون بيتنا ليردوني قتيلا، .... !!!

لم أعد اسمع صوتها في غرفة نومها، ولا أعرف ماذا فعلت، ...

لكن بعد ساعة وجدتها تتصل بي، وكانت هادئة، وتستحلفني أن أستر عليها، وأنها لا تريد أن تخون زوجها لولا حاجتها الشديدة للجنس، وكيف أن المرأة تحتاج مثلها مثل الرجل، وأن علاقتنا ستبقى هاتفية فقط، وأنها لن تسمح لي بلمسها، وأني يجب أن أكون عند كلمتي ووعدي... وجلست في البداية تبرر لي سبب موافقتها على عرضي لها...

ومنذ ذلك اليوم بدأت علاقتي الجنسية الصوتية بجارتي، استمرت علاقتنا الجنسية الهاتفية عدة أشهر، لكني كنت أتضايق ويجن جنوني في الفترة التي يكون فيها زوجها في البيت، حيث ينام معها، بينما أقضي أنا ليلي وحيدا أتقلب في فراشي غيرة وحقدا عليه، 

لم أكن أعرف معنى الغيرة حتى بدأت علاقتي معها، لم أكن أعرف ماذا تفعل الغيرة في الرجل، وكيف تقتله كل ثانية تمضي بينما المرأة التي يحبها ويشتهيها تنام مع رجل آخر...

في الأسبوعين التي ينام فيها زوجها في بيتها أشعر بأني في جحيم، ويلاحظ كل من يعرفني بأني أصبح لا أطاق، ويسألونني عن سبب تعكر مزاجي فلا أخبرهم، وأطلب منهم أن يتركوني في حالي، 

هل وقعت في حبها، وعشقتها، أم أني أعتدت عليها وعلى صوتها الذي لا أعرف النوم قبل أن استمع إليها وهي تغازلني وتثيرني وتشبعني، ...!!! صرت أدعو  على زوجها بالموت، ... !!!

لاحظ أحد أصدقائي ما يحدث لي وسألني عن السبب، فأخبرته أني كنت على علاقة بفتاة عبر الهاتف، لكنها تختفي ولا ترد على مكالماتي في بعض الأحيان وتتركني في هذه الحالة، طبعا لم أخبره بأية تفاصيل أخرى، فأنا لا أريد أن أفشي سري وسرها، 

وجدت صديقي يعرض علي رقم فتاة، قال لي بأنها كانت على علاقة هاتفية بشاب، لكنه تركها وتزوج، وهي تعاني من الوحدة وهي صديقة صديقته، وفتاة طيبة وخلوقة وغير ذلك... وأنها تريد شابا كتوما يمكن أن يمارس معها الجنس الهاتفي، أخذت الرقم، وقلت لعلي أتسلى معها في الوقت الذي يكون فيه زوج جارتي في البيت، 

اتصلت بالفتاة وبدأت ألاطفها، ووجدتها هي مستعدة ودخلت مباشرة في الموضوع، وكان أسلوبها جديد بالنسبة لي ومميز، لديها عبارات وكلمات مختلفة عن جارتي، والفتاة كانت جريئة جدا، ولديها العديد من الحيل الهاتفية المثيرة جنسيا، لكني رغم ذلك لم أستمتع في الحقيقة، 

فكل ما فعلته معي لم يجعلني أنسى جارتي لحظة، كنت أفكر بها طوال الوقت، وأريدها، ومستعد لأفعل أي شيء لأسمع صوتها الآن ... حاولت الفتاة أن تغريني أكثر، وأن تسحبني إلى جوها، فتظاهرت لها بأني مثار وجعلتها ترتاح، ثم أغلقت الهاتف، وبدأت أفكر في مشاعري نحو جارتي، ولماذا أنا متعلق بها هكذا ... 

رحل جاري إلى عمله، وكنت أنتظر رحيله بفارغ الصبر، أتصلت بجارتي وكنت مشتاق لها بشدة، ولكني كنت غاضبا منها بشدة، ولهذا تحدثت إليها بقسوة، وصرت أسبها، وأهينها، فما كان منها إلا أن أغلقت الهاتف في وجهي، ... ثم أتصلت بها مرة أخرى وكنت قد سيطرت قليلا على غضبي، وسألتها إن كانت قد اشتاقت لي، فوجدتها تبكي وهي تشرح لي كيف أنها تعلقت بي وأكتشفت أنها مغرمة بي حتى أن زوجها لاحظ عليها عدم تجاوبها جنسيا معه، وسألها عن السبب فقالت له أنها متعبة،...

تحولت علاقتي بجارتي من علاقة جنس هاتفي إلى جنس حقيقي وصرنا نلتقي في شقة أحد أصدقائي، حينما يكون في الكلية، أذهب بها إلى هناك، ... حملت جارتي، وليست تعرف إن كان الطفل الذي تحمله هو لي أو لزوجها، لكنها سألتني إن كنت سأتزوج بها لو أنها طلبت الطلاق، 

سؤالها جعلني أمام موقف صعب، فأنا لازلت طالب، لم أنهي دراستي، في أواخر العام العشرين من عمري، كيف لي أن أتزوج، وفي الحقيقة بعد مضي عدة أشهر على علاقتنا الجنسية في شقة صديقي، بدأت أمل من جارتي، وتلاشى الشغف الذي كان في قلبي لها من قبل، أصبحت مشاعري لها باردة، لم أعد أشتاق لها أو أفكر بها كثيرا، ولا أغار عليها من زوجها، وبدأت مؤخرا في التعرف على العديد من الفتيات، وصرت أمارس معهن الجماع دون أن تعرف جارتي، لأني أعرف أنها تغار علي...

قبل شهر قررت أن أنهي علاقتي بها بشكل نهائي، لأني بدأت أشعر بالضيق من هذه العلاقة، وبشكل خاص أني تعرفت على فتاة في عمري، لطيفة وجميلة، وأعتقد أني مغرم بها، أما جارتي فلا أعرف لماذا أصبحت أشمئز منها، وأقرف لمجرد التفكير بها، وبالتأكيد لم أعد أرد على مكالماتها وأتعذر لها بأني مشغولة في الدراسة، وقبل اسبوع جلبت عازل للجدران وركبته على جداري لكي لاتسمعني جارتي وأنا أتحدث مع فتاتي الجديدة...

لكن المشكلة هي أن جارتي افتعلت مشكلة مع زوجها وتركت له البيت، واتصلت بي تهددني بأنها ستقتل نفسها إن لم أتزوج بها، وأنها متأكدة من أن الطفل الذي تحمله هو لي وليس لزوجها، ...

لم أكن أتخيل أن تضحي جارتي بزوجها وسمعتها من أجل أن تتزوج مني، من الواضع أنها متعلقة بي بشدة، لكني أنا فقدت رغبتي بها، ولم أعد معجبا بها كالسابق، فبعد أن اقتربت منها أكثر لاحظت فيها صفات منفرة، فرائحتها كريهة، سواءا رائحة جسدها أو فمها، ولا تهتم بنظافتها كثيرا، وسلوكياتها مقززة في الأكل والحديث، يعني لا أريد أن أتحدث عنها بسوء لكني قرفت منها حينما صرنا نتقابل ونلتقي، بينما كنت معجبا بها بشدة ومغرما أيضا حينما كنا على الهاتف فلم أكن أرى شكلها أو أشم رائحتها سابقا، ... 

المشكلة هي أنها مصرة، ويبدو أنها جادة في موقفها، ولا أعرف كيف أتخلص منها، وأخرجني من رأسها، حاولت أن أشرح لها أنها تخاطر بسمعتها، وأني شاب لا عمل لي ولازال الطريق امامي طويل، ولا أستطيع أن أفتح بيت، ولازلت أستلم مصروفي من أبي وأمي، ومع ذلك هي مصرة على أن تضحي بكل شيء، لتتزوج بي!!!



قصص وروايات

Collapse









يمكنك أن تترك  هنا

تعليقك على المشكلة  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،

اقرئي أيضا ( رواية ألم ليلة الدخلة ) 

رواية رومانسية جريئة ساخنة رائعة..​


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

زوجي وديدي! كيف افطم زوجي ؟

أجلس على حق زوجي كل مرة

زوجي اعطاني قضيب صناعي ويبيني أركبه!!

زوجي يقول تخيلي رجل ثاني معنا في الغرفة!!

خطيبي يسدحني ويجي فوقي

زوجي يجمع بيني وبين ضرتي

زوجي يقول انتي حقت فراش!