زوجتي تقول حقك صغير
على الرغم من أن حجم قضيبي طبيعي، لكن زوجتي مصرة على أنه صغير، كما أنها مصرة على أنه يمكنني تكبير قضيبي، فمنذ ليلة الدخلة، ما أن رأته حتى لوت بوزها بحسرة وقالت: ماهذا القضيب الصغير!!!
زوجتي مطلقة من زواج سابق، وأنا أرمل، تعرفت عليها عن طريق زوجة صديقي، هي من رشحتها، وأعجبتني خلال فترة الخطوبة، لكن بعد الزواج تغير كل شيء، حيث كانت معجبة بي بشدة قبل الزواج، وسعيدة حتى أنها تقول أن الله عوضها بي عن كل ما عنته في حياتها مع طليقها، وكانت طوال الوقت تعدد لي صفاتي الحميدة التي جعلتها تفكر في الزواج بعد أن عقدها زوجها الأول من الزواج.
حاولت في فترة الخطوبة أن تثيرني لأعاشرها لكني أخبرتها أني رجل ملتزم وأخشى الله، وأني سأفعل كل ما تحلم به بعد الزواج، المهم في يوم الدخلة تحولت زوجتي إلى إمرأة أخرى، أصيبت بانهيار عصبي، بمجرد أن رأت قضيبي، وبدأت تتهمني بأني خدعتها وتعمدت خداعها، لأني لم أوافق على أن أعاشرها قبل الخطوبة، وأني فعلت ذلك عن عمد لكي لا تكتشف أن قضيبي صغير.
في الحقيقة قضيبي ليس صغيرا جدا، وهناك الكثير من الرجال لديهم نفس الحجم، وعادي حياتهم الزوجية على ما يرام، زوجتي رحمها الله لم تعلق يوما على حجم قضيبي، لكن زوجتي الحالية جلست تبكي مثل الأطفال عندما قضيبي وهي تصرخ وتقول: ماذا سيفعل هذا لي؟.
حاولت أن أهدئها في ليلة الدخلة، وأخبرتها بأن هذا القضيب الصغير يستطيع أن يشبعها ويفعل بها الهوايل، لكنها جلست تنظر لي بحقد شديد وهي تتحسب علي وعلى كل من سعى في زواجها مني، وتصفنا بالغشاشين والمخادعين، في الحقيقة لم أكن أعرف أن حجم القضيب مهم لهذه الدرجة لها، أو للمرأة، لأن زوجتي السابقة لم تكن تعلق على حجمه، ولم يكن يهمها الأمر أصلا، وعلى ما يبدو انها كانت مرتاحة معه أو متأقلمة!!!
أخذت زوجتي إلى طبيب متخصص ليشرح لها أن حجم قضيبي هو الحجم العادي، وأن حجم قضيب طليقها ربما هو الذي كان كبيرا جدا، أكبر من الحجم العادي، وجلس الطبيب وشرح لها فعلا، لكنها قالت له: غير صحيح، فأنا لم أرى قضيب طليقي فقط بل رأيت أيضا عددا من الأفلام الجنسية، ومتأكدة من أن قضيب زوجي صغير للغاية، ولن يكفيني!!!
إنها مصرة على الطلاق، وانا لا أريد أن أطلقها، لأني معجب بها وأحبها، وأريد أن أقنعها بأن تبقى معي، ولأكون صريحا، قد يكون قضيبي أقل حجما قليلا من الحجم العادي، لكنه ليس صغيرا جدا، كما تقول، فهي تبالغ في وصف صغر حجمه،
أقنعتها بعد جهد جهيد بأن تجربه، وتحكم بنفسها، وحاولت أن أنام معها، فقمت بمداعبتها أولا بلساني، لكنها غضبت غضبا شديدا وقالت لي: لا أريد أن تخدعني بلسانك، وتفرغ لي شهوتي بهذه الطريقة فهذه حيلة رخيصة، قم واثبت نفسك وأرني ماذا يمكن أن يفعل عضوك!!!
كلماتها جعلتني أفقد رغبتي وخسرت الإنتصاب، وأصبحت عاجزا عن القرب منها عدة أيام لأني كلما حاولت معها أتذكر كلامها وأسلوبها، وأشعر بالقلق، فهي تضعني في تحدي ومقارنة، ...
والآن اصبحت تذلني كل يوم وتعايرني قائلة: بأن العيب ليس الحجم فقط وإنما أيضا ما يقوم !!!
وحينما طلبت منها أن تكون أكثر رقيا، وتتوقف عن معايرتي، غضبت أكثر، وقالت: ولماذا أكون راقية مع شخص واطي مثلك، كذاب وغشاش ومخادع، أختطفني ويرفض أن يتركني!!!
فهي تدعي بأن ما فعلته بها هو اختطاف، لأني لم أخبرها حقيقة ما أنا عليه، وتركتها تتزوج بي دون أن تعرف، لكني اخبرها كل يوم، بأني لم أخفي عنها حجم قضيبي أو ضعف الإنتصاب عن عمد، ولكن حجم قضيبي كنت أعتبره طبيعي، وضعف الإنتصاب أصابني بسببها لكنها لا تصدق، ولازالت مصرة على الطلاق!!!
كيف أتصرف معها؟ هي لازالت مصرة على الطلاق، وأنا لا أريد أن أطلقها، كيف أقنعها بأن تقبل بي، وتحاول التأقلم مع وضعي ؟!!
يمكنك أن تترك تعليقك هنا كمجهول،
دون الكشف عن هويتك،
أو يمكنك المشاركة برأيك على حسابنا
على الفيس بوك أو على الإنستغرام،
تعليقات
إرسال تعليق