‏إظهار الرسائل ذات التسميات خنت زوجي وحملت. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات خنت زوجي وحملت. إظهار كافة الرسائل

عشيقي يغار من زوجي ويهددني!!!

 عشيقي يغار من زوجي، وبدأ يهدد حياتي الزوجية، وأنا خائفة من المصير

أنا امرأة متزوجة من رجل أعمال ناجح، حياتنا المادية ممتازة، لكن حياتي كزوجة كانت دائمًا ناقصة… مشاعر، اهتمام، وحتى العلاقة الخاصة شبه معدومة. زوجي أغلب وقته في السفر والشغل، مشغول دائمًا، وإذا جلس في البيت يكون تعبان أو يتابع أمور شركاته.
كنت أصبر، وأحاول أكون الزوجة المثالية، لكن مع الوقت تعبت. حسّيت إني مو محسوبة كأنثى، مجرد أم وديكور اجتماعي.

عشيقي يغار من زوجي ويهددني

تعرفت على رجل بالصدفة، من خلال مشروع كنت أشتغل عليه بشكل مستقل. بالبداية كان مجرد صديق، يسمعني، يطمن علي، يسألني عن يومي. حسّيت إن أحد مهتم فيني كإنسانة، مو كخادمة بيت أو صورة. تعلقت فيه، وانجرفت العلاقة، صارت بينا علاقة جسدية ما كنت أتخيل يوم يصير بيني وبين أحد غير زوجي.

كنت دائمًا أقول لنفسي: "هو بس مؤقت، بس لأعبّر عن الحرمان اللي فيني"، خصوصًا إني ما كنت أقدر أطلب الطلاق، ولا زوجي مقصّر ماديًا، وأهلي مستحيل يرضون إني أتطلق أو أرتبط برجل من طبقة ثانية. عشيقي يعرف إن ما في مستقبل بينا، وكنت صريحة معاه بهالشي.

خنت زوجي وحملت

بس اللي ما كنت أحسب حسابه… إنه يتغيّر.

صار يغار بشكل مو طبيعي، يسألني بشكل متكرر: "نمتي مع زوجك أمس؟"، "تحسّين بشي له؟"، "ليش ما تكرهينه؟"،
صار يراقبني، يعرف متى أطلع، ومتى أرجع، حتى إذا شاف سيارة زوجي، يضايق.
أنا خفت… والله خفت!
صار يرسل لي تهديدات مبطّنة، يقول: "أنا قادر أخلّي كل شي ينهار… لو بس أبي"،
"أخليه يندم إنه ما أعطاك حقك كزوجة"،
وأوقات يقول كلام صريح: "لو اختفى من حياتك، كل شي بيصير أهدى."

خنت زوجي وحملت

أنا أدري إني غلطت، وخنت ثقة زوجي، وخنت ربي قبل كل شي. بس الآن أنا تورّطت، والعشيق صار مهووس، مو قادر أقطع العلاقة بسهولة. كل مرة أحاول ينهار، ويصير عصبي، ويبتزني عاطفيًا… وأخاف أواجهه بشكل مباشر لأنه شخصيته صارت غريبة ومخيفة.

أنا في صراع كل يوم:
أخاف على أولادي، على سمعتي، على بيتي،
وأخاف بنفس الوقت على نفسي… على حياتي اللي ممكن تطيح في لحظة بيد إنسان انقلب من عشيق حنون إلى شخص مهووس غيور مريض.

جامعت رجلا غير زوجي

ما أدري شلون أطلّع نفسي من هالمصيبة، أبي أنهي كل شي بدون ما أخسر حياتي.
هل أقدر ألجأ لمختص؟ هل في طريقة قانونية أو نفسية للتعامل مع شخص مثله؟
أرجوكم ساعدوني… ترى أنا ضايعة وخايفة.


هناك العديد من المشاكل حول نفس المشكلة الزوجية الحرجة مثل هذه: الفرق بين زوجي وطليقي

جامعت غير زوجي وأنا حامل

 جامعت غير زوجي وأنا حامل، إيه نعم أنا للأسف خنت زوجي وندمت، خنت، أصلا أنا اشتهي كثير وانا حامل، زوجي وأنا حامل.. ومو قادرة أعيش مع ذنبي، 

جامعت غير زوجي وأنا حامل

ما أدري من وين أبدأ، ولا شلون أكتب هالكلام وأنا قلبي يتقطع ودموعي ما وقفت من يوم اللي صار.. أنا إنسانة غلطت، وأعترف بخطيئتي، بس والله ما كنت أتخيل يوم بيجي علي وأكون بهالوضع.

خنت زوجي وندمت

أنا حامل بالشهر السادس، وزوجي طول هالفترة أغلب وقته برا البيت، يشتغل ويسافر. جارنا من فترة كان دايم يحاول يقرب مني، بالكلام والاهتمام، وكل شوي يجي يطقطق الباب، مرة يبي يصلح شيء، مرة يسأل عن حاجة، مرة يعرض يساعد. كنت أصدّه وأتهرب، بس مع الأيام صرت أحس بضعف، مدري شلون، يمكن من الوِحدة، من الحمل، من خوفي، من احتياجي، من غبائي، ما أدري!

اشتهي وانا حامل

اللي يوجعني ويفطر قلبي إني في لحظة شيطان وضعف ما قدرت أوقف نفسي وأنا أصلا اصير عاطفية وشهوانية في فترة الحمل أكثر من الأيام الأيام العادية. قبل أسبوع صارت المصيبة.. صارت الخطيئة اللي مو قادرة أغفرها لنفسي. جامعت هالشخص، اللي المفروض إني أحتقره، واللي المفروض ما يدخل بيتي ولا يلمس طرف عبايتي. وبعد ما صار اللي صار، كأني صحيت من كابوس.. حسيت إني أنزل لجهنم برجولي.

خنت زوجي وحملت

من وقتها، ما أنام، ما آكل، ما أطيق أشوف نفسي بالمراية، أحس إني قذرة، خاينة، واللي ببطني وش ذنبه؟ زوجي وش ذنبه؟ أنا وشلون بعيش بهالشعور طول عمري؟ والله أني ندمانة ندم ما يوصفه كلام، وأدعي ربي كل لحظة إنه ياخذ عمري ولا يخليني أفيق على هالحقيقة.

أنا ضايعة، خايفة، ندمانة.. ما أدري أقول لزوجي؟ ولا أكتم وربي يعاقبني؟ وش أسوي؟ هل فيه توبة تغفر لي؟ أحس أني ما أستحق لا زوج ولا طفل ولا حياة.

سامحوني على كلامي، بس كان لازم أطلع هالهم من صدري، لأني قاعدة أموت بالبطيء.


هنا مشكلة أخرى تشبه هذه المشكلة المحرجة تنتظر منكم حلا:  زوجي لا يريد الحمل وأنا حامل


يمكنك أن تترك تعليقك هنا  كمجهول، 

دون الكشف عن هويتك،